الكلمة الطيبة
* إبراهيم: {ألم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء} * {تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ويضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتفكرون} * {ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض مالها من قرار}24/26
* الأعراف: { وَٱلْبَلَدُ ٱلطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَٱلَّذِي خَبُثَ لاَ يَخْرُجُ إِلاَّ نَكِداً كَذٰلِكَ نُصَرِّفُ ٱلآيَاتِ لِقَوْمٍ يَشْكُرُونَ }58
* الأعراف ، الفرقان ، محمد: شبه القرآن بعض الناس بالأنعام في 3 مواقف: {أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون} الأعراف ، {إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا} الفرقان ، {والذين كفروا يتمتعون ويأكلون كما تأكل الأنعام} محمد
* الأعراف: {... فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث..} المقصود بهذا المثل يتضح من الآية التي سبقتها: {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِيَ آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ} ويقصد به أحد علماء بني إسرائيل ، سئل أن يدعو على موسى وأهدي إليه شيء فدعا فانقلب عليه واندلع لسانه على صدره (تفسير الجلالين)
* آل عمران: { مَثَلُ مَا يُنْفِقُونَ فِي هَـٰذِهِ ٱلْحَيَاةِ ٱلدُّنْيَا كَمَثَلِ رِيحٍ فِيهَا صِرٌّ أَصَابَتْ حَرْثَ قَوْمٍ ظَلَمُوۤاْ أَنْفُسَهُمْ فَأَهْلَكَتْهُ وَمَا ظَلَمَهُمُ ٱللَّهُ وَلَـٰكِنْ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ } 117..{ فِيَها صِرٌّ } حر أو برد أو صوت من تلك الريح، أو من النار، فى تلك الريح
* آل عمران: { هَآأَنْتُمْ أُوْلاۤءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِٱلْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوۤاْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ عَضُّواْ عَلَيْكُمُ ٱلأَنَامِلَ مِنَ ٱلْغَيْظِ قُلْ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ }119
* الأنبياء: {يَوْمَ نَطْوِي ٱلسَّمَآءَ كَطَيِّ ٱلسِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَآ أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ وَعْداً عَلَيْنَآ إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ}
* الأنعام {كالذى استهوته الشياطين في الأرض حيران له أصحاب يدعونه إلي الهدى...}
* الأنعام {أو من كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها كذلك زين للكافرين ما كانوا يعملون}
* الأنفال: ورد تشبيه للكفار بالبهائم {إن شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا يعقلون}
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق